السبت، 31 ديسمبر 2016

شركة السيارات الايرانية خودرو تبدأ في تجسيد مشروع لتركيب سياراتها بالجزائر


شرعت الشركة الايرانية لصناعة السيارات ايران خودرو في تجسيد مشروع لتركيب السيارات بالجزائر وجعلت من الشركة الجزائرية فاموفال FAMOVAL شريكا لها في المشروع ، هذا المشروع الواعد الذي سينطلق بداية من السنة المقبلة 2017 بتركيب حوالي 10 آلاف وحدة سنويا ، والاتفاق كان بانجاز مصنعين الاول في العاصمة و الثاني في غليزان ،و الذي يسمخ بانتاج سيارات تستخدم الغاز الطبيعي وقود GNC،و تجدرالاشارة ان شركة فاموفال تنتمي لمجموعة رحمون التي تخصصت في مجال الميكانيك ،وعملت لسنوات كممثلة للعلامات الايرانية منها سايبا ،فضلا عن علامات صينية مثل ليفان و سوكونو جيلي ،و يمتلك مجمع رحمون وحدة صناعيةلانتاج الرافعات و المقطورات عبر فرع SAFTRAIL .

الأربعاء، 21 ديسمبر 2016

بايك BAIC الصينيية تفتح مصنعا لتركيب السيارات بباتنة

تعتزم  شركة ES Auto Handler برئاسة مديرها سرياك نور الدين انشاء مشروع جديد لتركيب السيارات للعلامة الصينية الرائعة بايك BAIC و ذلك بمدينة باتنة ,و اوضح مسؤول الشركة الجزائرية رفقة المدير المكلف بشمال افريقيا  و الشرق الاوسط Dominique Liu لعلامة بايك  أن سنة 2017 ستشهد اطلاق مشروع اقامة مصنع لتركيب سيارات العلامة الصينية ،هذه الاخيرة تساهم بنسبة 25 في المائة ،

و ينتظر ان يتم تسليم المشروع الذي يشرع في تركيب ثلاثة نماذج مع نهاية السداسي الأول من 2017،و من مميزات المشروع انه يساهم بفتح 1500 منصب عمل مباشر و آلاف غير مباشرة ،و تهدف الشركة الجزائرية الى بلوغ معدل انتاج ب6000 وحدة لعام 2017 ،ثم 20 000  وحدة سنة 2018 و 35 000 وحدة خلال السنة الثالثة ،بنسبة ادماج تصل 45 في المائة و نوعية تصنيع عالية تعادل المقاييس الأوروبية الصارمة ،و هي اعلى المقاييس المعتمدة في عالم السيارات من حيث قوة ونوعية و جودة المحرك و استهلاك الوقود ،و أكد المسؤول الجزائري الى برمجة تصنيع المحركات محليا ( محرك مصنوع جزائريا ) ,و تجدر الاشارة أن بايك هي اختصار ل Beijing Automotive  و هي شركة صينية تأسست عام 1958 و مقرها الرئيسي في بكين العاصمة ،يضمن تصنيع نماذجه الخاصة من السيارات السياحية و النفعية و اقام شراكة ايضا مع كل من  Hyundai و   Mercedes-Benz،يصنف كخامس اكبر مصنع في الصين باكثر من 2,410 مليون وحدة ،كما أنه مصنف كرقم واحد في مجال الشاحنات الخفيفة ، و ألف مبروك للجزائريين المشروع الجديد و المناصب التي ستفتح .

الاثنين، 5 ديسمبر 2016

مركبة ايفكو دايلي الجزائرية في السوق بـ400 مليون نهايـة جانفي




السيارة لن تباع بالفاسيلتي واتفاقية لتسويقها لشباب أونساج سعر المركبة قابل للتخفيض في حال استعمال قطع غيار محلية

سيشرع مجمع «إيفال» لصاحبه، محمد بايري، المختص في تسويق المركبات النفعية في عرض سيارة «إيفيكو دايلي» محلية الصنع نهاية، شهر جانفي القادم. كشف المدير العام لمصنع «إيفال» للسيارات النفعية، محمد بايري، أمس في تصريح صحفي، عن تحديد سعر مركبة «إيفيكو دايلي» المصنعة محليا وتحديدا بالمنطقة الصناعية وادي البردي بالبويرة، بأربعة ملايين دينار أي ما يعادل 400 مليون سنتيم، وهو سعر -يضيف المتحدث- مرشح للانخفاض في حال الاستعانة بقطع غيار محلية الصنع وشركات مناولة جزائرية، كونها ستساهم -حسبه- في تخفيض تكلفة الانتاج، مشيرا هنا إلى أن مصنعه سيستقبل، منتصف شهر ديسمبر الجاري، ثماني حاويات للقطع التي تدخل في تركيب السيارة النفعية «إيفيكو دايلي» الأكثر تسويقا في السوق الوطنية، قبل الشروع في تركيبها وتسويقها للزبون نهاية شهر جانفي من العام الداخل. وفيما يتعلق بوجود استعداد لبيع أول مركبة نفعية الصنع في الجزائر بالتقسيط، رد مدير المصنع على هامش أشغال المنتدى الإفريقي الجزائري للأعمال بالمركز الدولي للمؤتمرات، قائلا «المركبة لن تباع بالتقسيط وكل من يرغب في الحصول عليها فما عليه إلا اللجوء إلى الدفع الفوري»، وأكد في المقابل على أنه سيوقع على اتفاقية مع الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب «أونساج» من أجل تسويق المنتوج لفئة الشباب. وكان محمد بايري قد وقّع على على مذكرة شراكة مع الشركة الإيطالية «إيفيكو»، شهر أكتوبر من العام الماضي، من أجل إنشاء مصنع بالبويرة بطاقة إنتاجية تتراوح بين الألف وألف وخمسمائة وحدة سنويا، وبنسبة إدماج تتراوح بين 17 و20 من المائة  .

وعلى صعيد مغاير، وبخصوص توقعاته لأسعار السيارات العام القادم، قال محمد بايري بصفته عضوا بالجمعية الجزائرية للمصنعين ووكلاء السيارات أنها ستكون مستقرة، نظرا لإطلاق عدة وكلاء لمركبات محلية الصنع على غرار «رونو سامبول» والموديلات الثمانية لعلامة «هيونداي»، وكذا شروع مجمع «سوفاك» في التركيب المحلي، ناهيك على استقرار أسعار صرف العملات.

بنك الخليج الجزائر يقدّم قروض لشراء سيارات هيونداي بالفاسيليتي


وقّع مجمع «طحكوت» مع «بنك الخليج الجزائر» على اتفاق سيسمح للزبائن باقتناء كل علامات سيارة «هيونداي» المصنعة من قبل شركة «طحكوت  TMC» عن طريق البيع بالتقسيط، على أن يسدّد المستفيدون قيمة القرض على مدار خمس سنوات.
فتح «بنك الخليج الجزائر» صيغة جديدة أمام كل الزبائن من أجل اقتناء سيارات «هيونداي» السياحية بالتّقسيط، وأطلق عليها تسمية «سيارتي»، حيث تصل النسبة إلى 100 من المائة من قيمة السيارة، وأشار بيان لبنك الخليج الجزائر، تسلمت النهار نسخة منه، إلى أن صيغة «سيارتي» تمكن الزبائن من الاستفادة من قرض يصل إلى 100 من المائة من قيمة المركبة.
وأضاف أنه يمكن للزبائن اقتناء كل أنواع السيارات السياحية من علامة «هيونداي» المصنعة من قبل شركة طحكوت TMC الموزعة بصورة حصرية من قبل «سيما موتورز» وكل شبكات توزيعه لمدة تسديد تمتد لخمس سنوات.

وأفاد أن هذا الاتفاق يندرج ضمن القرار رقم 15-114 المؤرخ في 12 ماي 2015، المتعلق بشروط وكيفية تقديم القرض الاستهلاكي، مشيرا إلى أنّ اتفاق الشراكة لتسويق سيارات «هيونداي» يدخل في إطار تشجيع المنتوج الوطني، وذلك عبر 61 وكالة في أكثر من 42 ولاية، وأكد البيان أنّ البنك يقدّم العديد من المنتوجات البنكية غير الربوية مثل «قرض مرابحة».  

المصدر

الخميس، 1 ديسمبر 2016

طحكوت يطلق مصنعا جديدا هو الأول من نوعه في الجزائر


أعطى وزير الداخلية اليوم إشارة الإنطلاق الرسمي لإنشاء مركب صناعي بشراكة جزائرية صينية بين مجمع طحكوت بنسبة 51 بالمائة وشركة دي أف أس الصينية بنسبة 49 بالمائة، وذلك في ولاية البيض.

المصنع سينتج قطع غيار ولواحق المركبات والمحركات بقدرة إنتاج 2500 مركبة سنويا

وسلم وزير الداخلية والجماعات المحلية عقد امتياز المصنع لرجل الأعمال محي الدين طحكوت لأجل مباشرة إنجاز المشروع الذي قال عنه رجل الأعمال أنه الأول من نوعه في الجزائر.

وأوضح بيان لمجمع طحكوت أن هذا المشروع سيسمح بإنتاج مستلزمات السيارات النفعية والمحركات وعلب السرعة والكوابل الإلكترونية

واعتبر محي الدين طحكوت المشروع إضافة مهمة للولاية خاصة أنها تحوي على ثلاث مراكز للتكوين المهني في الصناعات الميكانيكية والإلكترونية.

من جانبه اعتبر مدير الصناعة والمناجم بولاية البيض هذا المصنع متنفسا صناعيا كبيرا للولاية، سيمكن من توظيف الكثير من اليد العاملة المحلية في جميع التخصصات من مهندسين وتقنيين ويد عاملة بسيطة
وسيدخل هذا المصنع حيز الإنتاج خلال السداسي الأول من السنة المقبلة .


 المصدر